Facebook Badge
ايها الشباب
لقد آمنا إيمانأ لا جدال فيه ولا شك معه، واعتقدنا عقيدة أثبت من الرواسى وأعمق من خفايا الضمائر، بأنه ليس هناك إلا فكرة واحدة هي التي تنقذ الدنيا المعذبة وترشد الانسانية الحائرة وتهدي الناس سواء السبيل، وهي لذلك تستحق أن يضحى في سبيل إعلانها و التبشير بها وحمل الناس عليها بالأرواح والأموال وكل رخيص وغال، هذه الفكرة هي الاسلام الحنيف الذي لا عوج فيه ولا شر معه ولا ضلال لمن اتبعه
دردش وقول رايك
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2010
(3)
- ◄ 05/02 - 05/09 (1)
- ◄ 05/16 - 05/23 (1)
المتابعون
عايز تظبط ساعتك
انت عارف انت رقم كام فى مدونتنا
قائمة المدونات الإلكترونية
رؤيتى!!
- Maxknight
- Mansoura City, Egypt
- انا شاب مصرى احلم بتغير الاوضاع من حولى للافضل فى ضوء الاستفادة من الكتاب والسنة وتجارب الواقع المحيط واتمنى من الله عودة الخلافة وتطبيق شرعه فى الارض وتحرير المسجد الاقصى وفتح رومية ومن ثم الشهادة فى سبيله لو بتشاركنى احلامى تابع معايا وضيف جديد .
اخر الاخبار
صقر قريش - عبدالرحمن الداخل
4:14 م | مرسلة بواسطة
Maxknight
لولاه لضاع الاسلام من الاندلس
عبدالرحمن بن معاوية بن هشام بن عبدالملك بن مروان
زى ما وعدتكم انى دايما هاجيبلكم نموذج شبابى فريد نجح فى انه يتخطى العقبات والصعوبات المحيطة ويحقق نجاح باهر يشهد بيه الاعداء قبل الاصدقاء نموذجنا اليوم واحد من الناس دى وعشان نعرف اد ايه الموضوع كان صعب عليه لازم نرجع ورا شويه عشان نشوف التاريخ قال عنه ايه بس المهم فى قصة حياته هو العبرة مش انها قصة حلوة قريناها او سمعناها وعدت.
نبذه عن نشاته :
طبعا كما يعلم العامه قبل الخاصة ان الدولة الامويه كانت تمسك بمقاليد امور الدولة الاسلامية نيفا من الزمان وكان جد عبدالرحمن الداخل ( جده هشام بن عبدالملك بن مروان ) احد الخلفاء المشهورين فى هذه الدولة وكان له ولدا يسمى معاوية وتوفى فى حياته تاركا له ولده عبدالرحمن وهو حديث السن لا يصلح لتولى خلافة المسلمين والمولود 113 هجرية بدمشق عاصمة الخلافة الاموية وولدا اخر اصغر منه هو الوليد بن معاويه فانتقلت ولاية العهد من نسله الى غيره وصار عبدالرحمن الداخل يتربى فى بيوت الخلافه الاموية كاحد المرشحين لولاية العهد وهو عبد الرحمن بن معاوية بن هشام ابن عبد الملك بن مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي بن كلاب.
و عبد الرحمن بن معاوية هو حفيد هشام بن عبد الملك الذي حكم من سنة 104 هـ 723 إلى سنة 125 هـ 743. نشأ عبد الرحمن في بيت الخلافة الأموي ب دمشق، وكان الفاتح الكبير مسلمة بن عبد الملك عم أبيه يرى فيه أهلا للولاية والحكم وموضعًا للنجابة والذكاء، وسمع عبد الرحمن ذلك منه مشافهة، مما أثّر في نفسه أثرًا إيجابياً.
عندما أقام العباسيون دولتهم على أنقاض الدولة الأموية، كان هدفهم تعقب الأمويين والقضاء على أفراد البيت الأموي، فقتلوا الأمراء وأبناء الأمراء بل وأحفادهم، وكل من توقعوا أن يكون أهلا للإمارة خشية محاوله أحدهم استرداد مجدهم لاسيما في الشام، لهذا بذلوا الجهود المضنيه لتحقيق هذا الهدف.
وكان له قصرا بالعراق ظل فيه منذ بداية نشاته . وعندما بدات الثورة العباسية على الخلافة الاموية واعتلى العباسيون مقاليد الامور اعمل العباسيون سيوفهم فى بنى امية وكانوا يقتلون كل المطلوبين لولاية العهد وكل من يمت لبنى اميه بصله عدا الاطفال والنساء وبعضا ممن اسر وبعضا ممن هرب وكان ذلك لضعف الحكام الامويين وتداول السلطة من ضعيف الى اضعف فى اواخر عهدها و كان عبدالرحمن الداخل على راس المطلوبين حال كونه احد المرشحين للخلافه فى هذا الزمان هو واخوه الوليد
فلما وكان ذات يوم جالسا فى قصره بالعراق فى غرفته الخاصه مغلقا ستائرها يتعافى من مرض الرمد فدخل ولده الصغير يبكى فاخذ يهدهده ويسكته بما يسكت به الولدان فى سنه فلم يهدا فكشف ستائر غرفته ونظر من شرفة القصر فوجد الرايات السود ( رايات العباسيين ) تملا ساحة القصر فعلم انه مطلوب فترك ابناءه ونساءه واخذ بعضا من الاموال واخوه والوليد وهرب فوجد ان العباسيين قد ارسلوا قائمة باسماء المطلوبين وكان منهم لكل الامصار وسدوا عليه كل منافذ الهروب فلجا الى السباحة فى نهر دجله هو واخوه ولحق به العباسيين حتى شاطىء النهر فطلبوا منه ومن اخوه العوده ولهم الامان وكان اخوه الاصغر قد تعب من السباحة وخارت قواه فاطمان لكلام العباسيين وعاد ظنا منه انهم سيامنونه كما قالوا وعلى الرغم من تحذير عبدالرحمن له الا انه عاد فقتلوه امام عينى اخيه الذى واصل سباحته هربا العباسيين
ونجح عبد الرحمن بن معاويه بن هشام الذي اختبأ في قرية منعزله قريبة من الفرات في سوريا، وكان معه ابنه الطفل سليمان وكان عمره وقتها أربع سنوات، وأخ أصغر مع أختين. وعندما اكتشفت الشرطة مكانهم هرب عبد الرحمن مع أخيه الوليد بن معاوية عبر بعض البساتين فلما تعقبتها الشرطة،كما ذكرنا انفا حاولا عبور النهر فأغراهما الشرطة أن يرجعا ولهما الأمان فرجع أخوه وغرر به وقتله العباسيون، وكان عمرة ثلاث عشر سنة، بينما نجح عبد الرحمن بالوصول إلى الضفة الأخرى بسلام ولم تنطلِ عليه مكيدتهم ولحق به مولاه بدر طبقا لخطة سابقة ثم عندما امن منهم انتقل الى مصر فى شمال افريقية يمم وجهه مغربا حيث اخواله من البربر والذين يسكنون تونس والمغرب فى بلاد شمال افريقيا وكانت تحت النفوذ العباسى ولحق به هناك مولاه بدر الذى استقدمه من الشام وظل هناك متخفيا كطريده من العباسيين الا ان بعضا من الناس هناك عرفوه فترك تونس واتجه نحو المغرب فى مدينة سبته وهناك نزل ضيفا على قبائل البربر التى كانت تكن الود وتحفظ العهد للامويين فاتحوا بلاد شمال افريقية
تمثال عبدالرحمن الداخل فى المنكب باسبانيا
الصعوبات التى واجهت عبدالرحمن الداخل
هناك عده صعوبات واجهت عبدالرحمن الداخل تتمثل فيما يلى :
1- انهيار الدولة الاموية التى كان يعد احد اكبر الامراء المرشحين لخلافة المسلمين فيها وانقطاع صلته بالامويين
2- مطارة العباسيين له ولكل الامويين الفارين بالقتل وطلب راسه انى ذهب وفى كل بلدان الخلافة الاسلامية والتى صارت تحت النفوذ العباسى
3- عدم وجود مكان امن يذهب اليه بوصف انه مطلوب وبثمن كبير ممايعنى بقاءه متخفيا للابد
4- قلة المناصرين له لاسيما بعد انقضاء ملكه وكثرة الباحثين عنه حتى يفوزوا بالجائزة العباسية المرصوده ثمنا لراسه
مما عنى ان ظهوره على الكرة الارضية مرة اخرى كحاكم او خليفة بات امرا مستحيلا
بعد كل هذه الصعوبات بدا عبدالرحمن الداخل يفكر كيف يتغلب عليها ويبدا فى اعادة مجده التليد واعادة امجاد الدولة الاموية فلاحت فى ذهنه فكرة عبقرية كما اثبت التاريخ فيما بعد وهى ارض الاندلس ولنعرف مدى عبقرية هذه الفكرة وجب ان نرجع بالتاريخ فى بلاد الاندلس لقرابة سته سنوات قبيل انتهاء الدولة الاموية وهو بعد انتهاء عهد الولاة وبدا فترة التخبط والضياع داخل بلاد الاندلس وبالتحديد فى عهد يوسف بن عبدالرحمن الفهرى وهو نتيجة ان فتحت الدنيا على المسلمين وكثرت الاموال والضياع فى ايديهم من جراء الفتوحات والجزية حتى قويت العنصرية فيما بينهم حتى صار يلقب ابناء العرب بالعرب الفاتحين وهؤلاء هم الصفوه وصارت البلاد طبقات ولكل قبيله زعيم وصارت انقسامات بين العرب والبربر وبين العرب انفسهم كعدنانيين وقحطانيين وحدثت فى انحاء البلاد قرابة ثلاثين ثورة اخضعت كلها بالقوة ولكن ما تكاد تنتهى هذه حتى تندلع تلك وهكذا وما ان بدا سقوط الدولة الاموية حتى اعلن يوسف بن عبدالرحمن الفهرى استقلاله عن الدولتين الاموية الساقطة والعباسية القائمة وانشغل العباسيين بحرب وقتل الامويين وبذلك ضاعت قضية الاندلس من اذهان المسلمين وكاد زهاء مائة وثلاثين سنة من الحكم الاسلامى للاندلس يضيع لولا جهود عبدالرحمن الداخل رضى الله عنه والذى قال فى حقه العلماء انه كانت بلاد الاندلس تحتاج لمعجزه حقيقية حتى تقوم للاسلام فيها قائمة اخرى الا وقد حدثت بدخول عبدالرحمن بن معاوية لبلاد الاندلس .
طريقة حل عبدالرحمن الداخل للمشكلات التى واجهته ودخوله بلاد الاندلس
اولا بدا عبدالرحمن الداخل وعمره 23 سنة يخاطب بقايا وفلول الامويين سرا وبتكتم شديد فى انحاء الدولة الاسلامية يخبرهم بوجهته ونيته وبدا يخاطب كل محبى الدولة الاموية كذلك فى المغرب وشمال افريقية والتى كان لها كثير من المؤيدين فقد كان بنوا امية ساسة اسخياء واصحاب يد بيضاء على الاسلام والمسلمين وكذلك راسل محبيها ومؤيديها فى الاندلس وعرفهم بنفسه على انه حفيدالخليفة المشهور هشام ابن عبدالملك بن مروان وارسل مولاه بدر لتوطيد الامور وتمهيدها له هناك وتجميع الناس والعامه على فكرته والتى لاقت قبولا شديدا بين نوعين من الناس وهم العرب الذين يكرهون يوسف بن عبدالرحمن الفهرى وكذلك الاندلسيين والبربر الذين كرهوا حكمه وظلمه وتفرقته للناس وتمييزه بينهم على اسس لا يعرفها الاسلام الصحيح ثم ما ان استتب الامر له وبدات تاتيه المباركات من انحاء الدولة كلها وجائت رساله من مولاه بدر يخبره فيها انه حان الان الاوان لدخول بلاد الاندلس وبداية عهد جديد فيها فسال رسول مولاه ما سمك قال له غالب التمييمى فقال الحمد لله غلبنا وتم امرنا
فبدا رحمه الله عليه يعد العده ويجهز السفينة التى تنقله منفردا لبلاد الاندلس وكل هذا الاعداد كان فى غضون الفترة من 136 هجريى الى 138 هجرية اى لم يتم عامه الخامس والعشرون بعد يتجه لبلاد الاندلس من بلاد المغرب فخرج من المغرب وحده فى سفينته منفردا متجها لبلاد الاندلس ودخلها فى سنة 138 هجرية وهناك على شاطىء الاندلس استقبله مولاه بدر ومضى به الى قرطبه حيث يتجمع المحالفين له والتى كانت عاصمة البلاد فى هذا الوقت ولكن العدد لم يكن العدد قد وصل للعدد الذى يمكنه به التغيير ففكر وبحذر شديد فى اليمنيين الذين ينتمى اليهم عبدالرحمن بن يوسف الفهرى والذين فرق بينهم ايضا فجعل منهم اليمنيين الحجازيين واليمنيين المضريين وكان يوسف بن عبدالرحمن الفهرى حجازيا من اليمن وكذلك كان عبدالرحمن الداخل ولكن المضريين اليمنيين لم يكن لهم طاقة وحدهم بيوسف بن عبدالرحمن الفهرى فقبلواالاتحاد مع عبدالرحمن الداخل و كان مقرهم فى اشبيلية كان يراسهم فى هذا الوقت رجل يسمى ابو الصباح اليحصودى وكانت موافقته على خوض الحرب مع عبدالرحمن الداخل بنية ان يتخلصوا من يوسف بن عبدالرحمن ثم يتخلصوا من عبدالرحمن الداخل .
وبدا الترتيب على هذا الوضع وبدا عبدالرحمن الداخل يخطب وديوسف بن عبدالرحمن الفهرى ويطلب منه ان يسلمه الامارة لانه حفيد هشام بن عبدالملك الخليفة الاموى المعروف وانه من نسل الدولة الاموية فاتحى الاندلس فرفض واعد جيشا لجبا لقتل عبدالرحمن الداخل والتقى الجيشان فى معركة عرفت فى التاريخ بموقعة المصارة
وفي ربيع الثاني سنة (138هـ، 755) عبر عبد الرحمن بن معاوية بجيشه القوي ومن معه من القادة الطريق إلى داخل الاندلس بهيبة وعظمة الفاتحين المنتصرين وانضم إليه أنصاره وأخضع كافة البلاد في طريقه وزحف إلى إشبيلية واستولى عليها وبايعه اهلها، ثم نجح في دخول قرطبة العاصمة وقبل الحرب بليلة وصلت انباء عن تخوف اليمنيين منه وظنوا انه ان اشتد وحمى الوطيس وانقلبت موازين الامور فانه سوف يهرب على جواده السريع ويتركهم لمصيرهم المحتوم ليذبحهم يوسف بن عبدالرحمن الفهرى .
فعندما اصبح اهدى فرسه لقائد اليمنيين وطلب بغلة ليرمى بها وقال له ان هذا الجواد سريع ولا اجيد الرمى من على ظهره فخذه وابدلنى به بغلتك لاجيد الرمى من عليها فلما راى اليمنيون منه ذلك قالوا والله ما هذا بسلوك رجل يريد الهرب فصدقوا معه عند اللقاء ودرات رحى المعركه بين الطرفين وقاتل فيها الجيشان قتالا شديدا وهزم جيش يوسف بن عبد الرحمن الفهري في موقعة المصارة في العاشر من ذي الحجة سنة 138هـ واراد الجيش المنتصر ان يتبع الفارين - الفارين المسلمين من جيش يوسف بن عبدالرحمن الفهرى - منهم كعادة الناس فى هذا الزمن ولكن عبدالرحمن الداخل قال لا تتبعوهم اتركوهم لاتستاصلوا شافة اعداء ترجون صداقتهم ولكن استبقوا عداوتهم لاشد منهم - يقصد بذلك النصارى بغرض متابعة الفتوحات الاسلامية فى القارة الاوروبية - انظر الى فقهه وتبصره بالامور لم تثنه الوسيلة عن الغاية رحمه الله كان فقيها على الرغم من حداثة سنه ابن الخامسة والعشرين من عمره واستتب الامر بعده لعبدالرحمن الداخل وسيطر على كافة ارجاء الأندلس ولقب بعبدالرحمن الداخل لانه اول من دخل من بنى امية مدينة قرطبة حاكما .
ولكن عندما راى العباسيين ( ابو جعفر المنصور ) ذلك منه لم يعجبهم ما فعله فى الاندلس فارادوا ان يخمدوا هذه القوة الناشئة وان يوؤدوا القوة الاموية الناشئة فزجوا فى طريقه بالعلاء بن مغيث الحضرمى وامدوه بالسلاح والاموال ليقاتل عبدالرحمن الداخل وينتصر عليه ويضم الاندلس لاملاك الدولة العباسية فدارت بينهما حرب كبيرة جدا و هزم العلاء الحضرمى شر هزيمة انتصر عليه كعادته عبدالرحمن الداخل وعندما وصلت انباء الهزيمة لابو جعفر المنصور قال ( قتلنا هذا البائس - العلاء بن مغيث الحضرمى بطلبنا منه ان يقاتل عبدالرحمن الداخل مالنا فى هذ الفتى من مطمح الحمد لله الذى جعل بيننا وبينه البحر ومنذ هذه اللحظة لم يفكر العباسيين مرة اخرى فى استعادة بلاد الاندلس .
شهادة اعداءه
لما انتصر عبد الرحمن الداخل على العباسيين، وقف لهم وحاربهم وانتصر عليهم وهزمهم شر هزيمة وعرفوا بقوته وأنهم أمام قوة لايمكن الوقوف في وجهها، فلقبه العباسيون بعد أن انتصر عليهم بـصقر قريش وهو اللقب الذي اشتهر به بعد ذلك، فقد كان أبو جعفر المنصور جالسًا مع أصحابه مرةً فسألهم: أتدرون من هو صقر قريش؟ فقالوا له : هو أنت. فقال لهم: لا.فعدّدوا له أسماء حتى ذكروا له معاوية وعبد الملك بن مروان من بني أمية. فقال أيضا: لا. ثم أجابهم قائلا:" بل هو عبد الرحمن بن معاوية، دخل الأندلس منفردًا بنفسه، مؤيّدًا برأيه، مستصحبًا لعزمه، يعبر القفر ويركب البحر حتى دخل بلدًا أعجميًا فمصّر الأمصار وجنّد الأجناد، وأقام ملكًا بعد انقطاعه بحسن تدبيره وشدة عزمه". فحقق عبد الرحمن بن معاوية غايته من إعادة أمجاد أجداده الأمويين والانتصار على العباسيين وتكوين دولة قوية وهي الدولة الأموية .
--------------------------------------
اتمنى ان النموذج ده يكون بعث فى نفوسنا الامل على ان نتحدى صعابا اكبر اصابتنا فى حياتنا مقتدين بفكره المستنير فى حل الصعاب التى والى اللقاء مع نموذج اخر ورساله اخرى من ........ شباب ميعرفش المستحيل .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
قناة القدس
البث المباشر لقناة القدس
0 التعليقات:
إرسال تعليق